السبت، 20 نوفمبر 2010

علاقة الرجل الحوت مع بقية الأبراج من الناحية العاطفية

علاقة الرجل الحوت مع بقية الأبراج من الناحية العاطفية

الرجل الحوت والمرأة الحمل

يغرم الحوت بالحمل إنما لا يستطيع اللحاق بها , ولا هي ترضى مسايرة أحلامه البعيدة عن الواقع فالعلاقة بينهما إذا صعبة
الرجل الحوت والمرأة الثور

قد تشكل هذه المرأة حلما من أحلام الحوت , وكم يصبح حلوا إذا ما تجول إلي حقيقة , فالعلاقة بينهما سحر وانجذاب دائمان
الرجل الحوت والمرأة الجوزاء

تخلص له , تساعده علي بلورة أحلامه ولكنها قد لا تكمل الطريق معه إذا لم يبد أي رغبة بالالتصاق في الواقع , ممكنة العلاقة بينهما وصعبة في إن واحد
الرجل الحوت والمرأة السرطان

غارقان في بحر واحد وهو الرومانسية وعشق الليل , لكن غموض الحوت قد يثير هذه المرأة الباحثة عن علاقة واضحة تمنحها الاطمئنان
الرجل الحوت والمرأة الأسد

يمدحها يرضي غرورها , يكسب قلبها وينشا حب تكون فيه كفة الاسدية أرجح من كفة ألحوتي
الرجل الحوت والمرأة العذراء

امرأة بكل ما لهذه المكلمة من معني , هكذا ينظر الرجل الحوت إلي المرأة العذراء وكم يحلم إن تكون شريكة حياته ولكن هل تقبل هي إن تساير أحلامه علي حساب حبها للواقع إذا أحبته نعم تقبل
الرجل الحوت والمرأة الميزان

انجذاب متبادل , نظرات متبادلة , كلام رقيق إنما لا استمرارية لهكذا علاقة قائمة علي نظرات وكلمات وانجذاب بالرغم إن الحوت يغرق في حب المرأة الميزان حتى إذنيه
الرجل الحوت والمرأة العقرب

المرأة العقرب لا يغريها رجل يعيش حالة عشق دائمة , من هنا قد لا تكترث لمبادرته وهو متى عرف مقياس قدرتها علي التحمل صار حذرا وابتعد
الرجل الحوت والمرأة القوس

قد يحدث إن يعجبا ببعضهما إلا انه لن يحدث إن يتفقا , فالمرأة القوس تفتش عن كلمة واضحة ولها وقع غريب , إذا لا تفتش عن الرجل الحوت مع انه يروق لها إن تتعرف إليه
الرجل الحوت والمرأة الجدي

الاتفاق ممكن إذا عرض الحوت علي الجدي مشاركة في صنع الأحلام والقرارات فهذه المرأة تنتظر من يدرك إن عندها أحلاما
الرجل الحوت والمرأة الدلو

يولد بينهما نوع من العاطفة , بل الأصح نوع من التعاطف فهو يبدي اهتماما بآرائها وهي تشجعه علي إيقاظ مواهبه , أليست الصداقة بينهما أحلي وأسمى
الرجل الحوت والمرأة الحوت

عالم رائع قد يكون بعيدا عن عوالم العلاقات التالية إنما ما يميزه هذا الحب الذي لا ينطفي أبدا , علاقة تروق لكل منهما ولا تروق للآخرين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق